على مدى قرن من الزمان، كرّس علماء الفلك طاقاتهم لدراسة نجم برنارد على أمل اكتشاف الكواكب التي تدور حوله. هذا النجم، الذي اكتشفه لأول مرة إي. إي. برنارد في مختبر يركس في عام 1916، هو أقرب نظام نجمي منفرد إلى الأرض. اكتشف علماء الفلك اليوم أربعة كواكب تدور حول هذا النجم، ذات كتلة أقل من كتلة الأرض. يمثل أحد النجوم اكتشاف الكوكب الأقل كتلة على الإطلاق والذي تم اكتشافه باستخدام تقنية السرعة الزاوية، وهو ما يمثل نقطة تحول في البحث عن الكواكب الصغيرة القريبة من النجوم. حقوق الصورة: مرصد الجوزاء الدولي/NOIRLab/NSF/AURA/P. مارينفيلد

على مدى قرن من الزمان، كرّس علماء الفلك طاقاتهم لدراسة نجم برنارد على أمل اكتشاف الكواكب التي تدور حوله. هذا النجم، الذي اكتشفه لأول مرة إي. إي. برنارد في مختبر يركس في عام 1916، هو أقرب نظام نجمي منفرد إلى الأرض. اكتشف علماء الفلك اليوم أربعة كواكب تدور حول هذا النجم، ذات كتلة أقل من كتلة الأرض. يمثل أحد النجوم اكتشاف الكوكب الأقل كتلة على الإطلاق والذي تم اكتشافه باستخدام تقنية السرعة الزاوية، وهو ما يمثل نقطة تحول في البحث عن الكواكب الصغيرة القريبة من النجوم.  حقوق الصورة: مرصد الجوزاء الدولي/NOIRLab/NSF/AURA/P. مارينفيلد

على مدى قرن من الزمان، كرّس علماء الفلك طاقاتهم لدراسة نجم برنارد على أمل اكتشاف الكواكب التي تدور حوله. هذا النجم، الذي اكتشفه لأول مرة إي. إي. برنارد في مختبر يركس في عام 1916، هو أقرب نظام نجمي منفرد إلى الأرض. اكتشف علماء الفلك اليوم أربعة كواكب تدور حول هذا النجم، ذات كتلة أقل من كتلة الأرض. يمثل أحد النجوم اكتشاف الكوكب الأقل كتلة على الإطلاق والذي تم اكتشافه باستخدام تقنية السرعة الزاوية، وهو ما يمثل نقطة تحول في البحث عن الكواكب الصغيرة القريبة من النجوم. حقوق الصورة: مرصد الجوزاء الدولي/NOIRLab/NSF/AURA/P. مارينفيلد