الفيزياء الفلكية

تم التقاط الصور باستخدام تلسكوب المسح المرئي والأشعة تحت الحمراء (VISTA) التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي وكاميرا الأشعة تحت الحمراء VIRCAM الخاصة به.
يقوم القمر الصناعي غايا التابع لوكالة الفضاء الأوروبية بإنشاء خريطة إشعاعية دقيقة لسحابة ماجلان الكبرى، تظهر النجوم الضخمة والمناطق البارزة التي تتشكل فيها النجوم
معهد SETI، ومركز أبحاث SETI في بيركلي، والمركز الدولي لأبحاث علم الفلك الراديوي في غرب أستراليا. وتعد الدراسة أول محاولة للبحث عن تكنولوجيا خارج الأرض في مجرات خارج مجرتنا، مع التركيز على الترددات المنخفضة.
يلقي بحث جديد الضوء على أصل التموجات منخفضة التردد في الزمكان
استخدمت وكالة ناسا تلسكوب جيمس ويب الفضائي للكشف عن عدم التماثل في الغلاف الجوي على الكوكب خارج المجموعة الشمسية WASP-107b، وتكشف هذه الملاحظة غير المسبوقة عن اختلافات في درجات الحرارة وخصائص السحب بين الجانبين الشرقي والغربي للكوكب.
تُظهر الصورة التي التقطتها تلسكوب هابل الفضائي لـ NGC 1559 مناطق تكوين النجوم النشطة في المجرة باستخدام مرشحات ضوئية خاصة
طور باحثون في جامعة ميريلاند طريقة جديدة لإنتاج مركبات الكربون غير المستقرة، وتحديداً هيدروكسي ميثيلين، باستخدام الأشعة فوق البنفسجية لتكسير الميثانول. هذا الاكتشاف لا يفسر فقط تكوين مركبات الكربون على سطح الكرة
ولاكتشاف البصمات الجوية للكوكب، استخدم الفريق تقنية تسمى التحليل الطيفي للإرسال. عندما يمر كوكب أمام نجمه المضيف بالنسبة لراصد على الأرض، يمر بعض ضوء النجم عبر غلافه الجوي.
يبلغ قطر المجرة حوالي 100,000 سنة ضوئية وتصنف على أنها مجرة ​​حلزونية عادية تتشكل فيها النجوم، ولها أوجه تشابه مع درب التبانة ولكن مع معدل تكوين نجوم عالمي أعلى قليلاً
تصنيف "المجرة الحلقية" مخصص للمجرات الفريدة التي تحتوي على حلقة دائرية من الغاز وتكوين النجوم، تمامًا كما تُرى الأذرع الحلزونية، ولكنها منفصلة تمامًا عن نواة المجرة - أو حتى بدون نواة على الإطلاق.
كشفت الأبحاث الرائدة أن الأقزام الحمراء يمكن أن تنتج انبعاثات نجمية تحمل مستويات أعلى بكثير من الأشعة فوق البنفسجية مما كان يعتقد سابقًا، مما يلقي بظلال من الشك على قدرة الكواكب
أثبت باحثون من كندا وإسبانيا لأول مرة أن الثقوب السوداء لا يمكن أن تتشكل من ضغط الإشعاع الكهرومغناطيسي وحده. والسبب في ذلك يكمن في التأثير الكمي الذي يحول الطاقة إلى جزيئات تتطاير من المنطقة المضغوطة وتمنع الضوء من الانهيار
تدور الشمس بشكل أسرع عند خط الاستواء ويتباطأ معدل الدوران عند خطوط العرض الأعلى، بينما يكون أبطأ عند المناطق القطبية. لكن هناك نجم قريب شبيه بالشمس، V889 Hercules، يقع في مجموعة Hercules على بعد 115 سنة ضوئية
تم استخدام هذه النجوم النابضة - وهي نجوم نيوترونية تدور وتصدر حزمًا تشبه المنارة من موجات الراديو التي تمسح الفضاء - لاكتشاف الكتل المخفية الغامضة.
فصل من: "السيرة الذاتية لمجرتنا درب التبانة" للدكتور مويا مكثر، ماتر للنشر، ترجمة: عدي ماركوز هيس، تحرير: هيليت ياناي
تشير عمليات المحاكاة الحاسوبية الفلكية إلى أدلة قوية على وجود المادة المظلمة، مدعومة بملاحظات لميزات في المجرات يصعب تفسيرها بدونها
تمت دراسة المستعر الأعظم 1181، الناتج عن الاصطدام الدرامي بين نجمين قزمين أبيضين، باستخدام مزيج من السجلات التاريخية وعلم الفلك الحديث. البقايا، التي تم تحديدها الآن في كوكبة ذات الكرسي، تكشف عن بنية معقدة مع
تمكن علماء الفلك من كشف تصادم معقد بين مجموعتين من المجرات العملاقة، حيث انفصلت سحب المادة المظلمة الشاسعة للمجموعتين عن المادة العادية. تحتوي كل مجموعة من المجموعات على آلاف المجرات وتقع على بعد مليارات الأميال
مطلوب إعادة تعريف الكواكب في جميع أنحاء الكون. هذا ما يدعيه مجموعة من علماء الفلك من جامعة كاليفورنيا * وسيقدم الباحثون التعريف الجديد في الجمعية العامة للاتحاد الفلكي الدولي في أغسطس
ويتكهن الباحثون بأن البطريق كان له شكل حلزوني. اليوم، يضيء مركز المجرة مثل العين، وتتشكل أذرعها غير المنتظمة الآن على شكل منقار ورأس وعمود فقري وذيل منتشر. المجرة الإهليلجية التي تبدو
**العنوان:** المنارات النابضة: قياسات ثورية تعيد تعريف نجوم كيوبيد **العنوان الفرعي:** تكشف دراسة جديدة عن رؤى عميقة حول بنية نجوم كيوبيد وتطورها من خلال قياسات شعاعية دقيقة، مما يوفر أساليب جديدة لدراسة الكون