مقابلة مع البروفيسور إيريز عتصيون، رئيس كلية الفيزياء وعلم الفلك في جامعة تل أبيب. تل أبيب 360 بودكاست من جامعة تل أبيب
يفتح لنا البروفيسور إيريز عتصيون، عالم الفيزياء التجريبية ورئيس كلية الفيزياء وعلم الفلك، نافذة على عالم الجسيمات الأولية المجهول. المادة المظلمة هي أحد ألغاز الفيزياء العظيمة في الوقت الحاضر، فهم يفترضون وجودها، ويرون تأثيرها على النجوم والمجرات، لكن على الرغم من انتشارها لم يتم رؤيتها في المختبر من قبل.
منذ حوالي 300 عام، اكتشف نيوتن الجاذبية واستخدمها ليشرح ببساطة التفاحة التي سقطت على رأسه، ودوران القمر حول الأرض، ومدارات النجوم حول الشمس.
لكن عندما تحاول الحساب، ترى أن كمية المادة المرئية في الكون لا يمكنها تفسير سبب عدم هروب النجوم من المجرات ولماذا تدور المجرات كما تفعل.
يقدر الفيزيائيون أن كمية هائلة من المادة، خمسة أضعاف كمية المادة العادية، مفقودة لتفسير كمي لقوى الجاذبية في المجرات وعناقيد المجرات التي تشكل الكون.
هذه المادة المفقودة تسمى المادة المظلمة. وفي محاولة لفهم جوهرها، انطلق البروفيسور عتصيون وزملاؤه في رحلة لاكتشاف التفاعلات في المختبر بين المادة المظلمة والمادة المعروفة لدينا. نظرًا لأن ما هو مخفي أكثر من المرئي، فإن البحث يمتد إلى ملعب واسع ومجموعة متنوعة من الأدوات: بدءًا من مسرع الجسيمات في CERN، مرورًا بالتجارب العميقة في القشرة الأرضية وحتى التجارب على السفن الفضائية الصغيرة.
استمع إلى بودكاست تل أبيب 360 لجامعة تل أبيب الذي يستضيفه مايكل ميرو
תגובה אחת
وربما هناك احتمال أن تكون المادة المظلمة مثل جبل جليدي مغمور بالمياه، 8% منها فقط، وهي أقل ثراءً من النهر الجليدي، تقع فوق سطح الماء. المعنى هو أن معظم المادة المظلمة موجودة في أبعاد غير مرئية لنا عندما يتم التعبير عن جاذبية المادة المظلمة في أبعادنا، وبالتالي لا توجد إمكانية لاكتشافها، بالطبع هذه تكهنات، سأكون سعيدًا لقراءة الردود العلمية